سياسة

أهم ماجاء في اجتماع مجلس الأمن حول إدلب

حذر موفد الأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسون، الأربعاء، أمام مجلس الأمن الدولي، من “خطر تصعيد وشيك” شمال غربي سوريا، وذلك بعد التصريحات الأخيرة لتركيا وروسيا.

أشار إلى أن موسكو وأنقرة لم تتوصلا إلى أي اتفاق، رغم محادثات مكثفة بينهما، معتبرا أن تصريحاتهما الأخيرة “توحي بخطر تصعيد وشيك

المندوب التركي

سنضرب كافة الأهداف التي تهددنا في إدلب، ولن نسحب جنودنا من نقاط المراقبة، ومن يجب عليه الانسحاب لغاية نهاية فبراير الجاري هو النظام السوري

مندوب فرنسا

روسيا منعت مجلس الأمن من إصدار بيان يدعو إلى وقف إطلاق النار في إدلب

مندوب امريكا

ندعم تركيا حليفنا في الناتو، ونرفض ادعاءات موسكو بان تركيا هي المسؤولة عن التصعيد.

مندوبة بريطانيا

استانا انتهت، هناك 13 او 14 عضوا في مجلس الامن جاهزين للتحرك، لكن مايحمي نظام الاسد هو الفيتو الروسي

مندوب المانيا

اتفاقية سوتشي انتهت، ويجب على الأمم المتحدة التدخل. قد نصل لمرحلة يكون فيها عدد السوريين في الخارج اكثر من عدد السوريين داخلها” .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى