نبه وزير الدفاع الأمريكي، مارك إسبر، الجمعة، إلى أن الولايات المتحدة تواصل انسحابها من شمال سوريا، ولن يساعد أي جندي أمريكي في إقامة “المنطقة الآمنة” بين القوات الكردية وتركيا.
وأوضح إسبر، أن القوات الأمريكية ستظل على اتصال بتركيا وقوات سوريا الديمقراطية، التي دعمتها واشنطن في التصدي لتنظيم داعش.
لكن مسؤولاً كبيراً في البنتاجون أوضح، أن الولايات المتحدة ستواصل مراقبة المنطقة من الجو، للتأكد من أمن السجون، التي تضم معتقلين من التنظيم المتطرف.