أصدرت هيئة الأركان العامة للجيش الوطني المرتبط بالحكومة السورية المؤقتة، بياناً تطمئن فيه جميع أطياف السوريين في منطقة شرق الفرات، من القوميات إلى الأديان والأعراق، من العملية العسكرية المرتقبة في المنطقة.
وقال البيان، أن الجيش الوطني سيصون ويكفل سلام النفس، والأموال والممتلكات والمساجد والكنائس، وأكد أن الثوار لا يرغبون بالسوء لأحد.
ودعى البيان، “الشباب المُغرر بهم” في صفوف “قسد” إلى إلقاء السلاح، والانشقاق فوراً لكي لا ينالهم سلاح “الجيش الوطني”.
وتشهد المنطقة معركة عسكرية مرتقبة ضد “قسد”، بعد أن هدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بشن العملية في غضون يومين.
