في ظل الهجمة البربرية الشرسة التي يقوم بها طيران المحتل الروسي والأسدي وما خلفته من مجازر وعمليات تهجير
فقد دعا ناشطون إلى تظاهرات واعتصامات في جميع المحرر ، تحت شعار أستانة ليست الحل .
وحيث أن جميع المؤتمرات والاجتماعات من سوتشي وغيرها لم تجلب للشعب السوري سوى المآسي والدمار والتهجير وقضم الأراضي المحررة المشمولة بمايسمى خفض التصعيد .
وستكون اعتصامات يوم الجمعة ٣٠ – ٨ – ٢٠١٩
لمخاطبة المجتمع الدولي الذي أثبت نفاقه وانحيازه إلى جانب النظام الطائفي المجرم بأن ثمة قرارًا دوليًا يحمل الرقم ٢٢٥٤ يخص سورية ويتضمن الحل السياسي ، وليست مؤتمرات الخيانة في سوتشي واستانا !
